Naif ALRashedi
Nov 14, 2017
فيروسات الكبد
لا تكاد تخلو منطقة من مملكتنا الحبيبة الا لها نصيبها من أحبتنا المصاب - بين/ ات والذين يعانون
من ألتهاب الكبد ب / ج .
في أغلب الأحيان يكتشفون أصابتهم بالمرض
عند أجرائهم فحص ماقبل الزواج أو فحص طبي عند التقدم لوظيفة ما.
ناهيكم عن الصدمة النفسية قبل الرد عليها بالرفض
للأرتباط ب شريك/ة العمر او الأنضمام لوظيفة
قد يكون أو تكون هو / هي الشخص الكفؤ
للوظيفة.
على أية حال ، تساؤلاتي كالآتي :
-لماذا التثقيف الصحي يكاد غائب جزئيا / كليا.
- أين دور منظمة حقوق الأنسان في المملكة.
" لماذا هذا الصمت " لمن لاحول ولاقوة لهم
نحتاج رد كافي يستند على أثباتات صحية / أجتماعية / علمية.
- أين دور الجمعيات المسجلة لدى الشؤون الاجتماعية
والتي أنشئت لأجل خدمة مرضى الكبد.
وفقا لتحرياتي وتحققاتي
يعد مخالفة صريحة وصارخة لحقوق الإنسان وقوانين العمل وميثاق منظمة الصحة العالمية
أن يرفض أو يتم تمييز مرضى الكبد عمليا وأجتماعيا.
دمتم بود
محبكم نايف بن عبدالعال
Like